هانكمل مشوار الفرافرة وإللي مساحتها 10000 كيلو متر مربع وإللي فيها الأرض صالحة والفلاح قاعد مربع فرحان بزرعه
فرحان بمياه جوفية
وفرحان بأحلامه الوردية
يمكن الحلم يكون حقيقة
بالأمل
والعمل
نقدر نزرع نقدر نحصد
والغرب البري كانت الفرافرة بالنسبة لمصر
فيها الأمل بمليون ونصف فدان
تكفي لإعاشة مليون إنسان
2 مليون ماشية
في الأرض مرعية
والأرض درجات , درجة أولى 1000 فدان والدرجتين الثانية والثالثة هما الأوسع هما الأشمل ومساحتهم 700 ألف فدان وفي مستوطنة الوادي لأبو هريرة فيها 27 ألف فدان
وهو هدف الأنسان
يستصلحها ويرعاها , أنتج منها 7300 فدان والباقي تحت الإصلاح الإصلاح الزراعي إللي في الفرافرة من 12 إلى 13 فدان محتاجين فيها 30 ألف فدان كمان
لأجل ما تكفي الإنسان
من 40 إلى 50
لأجل مشروع كاروين
ممكن يزيده لما نخطط
لما ندرب
لما ندير
لما نفكر
وإزاي تبقى في معالجة إدارية
من أجل التقنية
والإستصلاح والتنمية
والمشروعات الزراعية محتاجة منا الصبر , محتاجة منا الأمل , محتاجة منا العمل , لأجل نفرح ويدينا طول الأجل في التخطيط الإقتصادي والتدريب للشخص العادي .
كل جاف هايكون مرن
هايتفاعل إجتماعيا
وهاينشط إقتصاديا
والفلاح لما إتعلم إزاي يواجه الفشل والنجاح هايكون نجاح لما يكون بيننا تعاون
والتعاون بين الناس
هو حجر الأساس
الفاعلية في التعامل في المشروعات الزراعية وفي حفاظنا على مياهنا الجوفية وفي أبارنا الإستكشافية هايكون في محافظة على مياهنا الجوفية في الفرافرة الحفر عشان المياة بتوصل ل800 و900 متر عشان مياهنا الجوفية والمياة بتعود والتكوينات في الحجر الرملي النوبي
ويا أرض يا جافة دوبي لما تندفع المياه الضغط الطبيعي طبقة ثانية أعلى الرمل النوبي حاملة للمياه في تكوينات جيرية والموارد المائية في الصحراء الغربية 700 مليون متر مكعب سنويا بالفرافرة
وفي منطقة أبو منقار هانلاقي هناك الأبار1 و 6 و 7 و 8
ودي أبار قوية بمياه جوفية
وتصريفها 320 فدان في ال2 وفي ال3 تصرف وتروي من 260 إلى 280 فدان والأبار في المنطقة الشمالية من 10 إلى 13 والتجهيز للعمل وفي أبار الدغيل في المنطقة الشمالية أبار إختبارية من 3 إلى 4 وفي القطاع الأوسط قل التصرف من 1994 ولما قل التصرف ظهرت مشكلة زراعية , منذ العصور الوسطى وإستقدمت الدولة الفاطمية أعداد كبيرة من قبائل أفريقيا في شمال أفريقيا وبعد فتح مصر في ذلك العصر كانت أيام الهجرة الهلالية الكبرى كانت مشكلة كبرى والمستقرين في سيوى والمستقرين في الجبل الأخضر وهناك في عشائر اسمها القدارة وإللي عاشت في مشكلة وركت الهجرة خلقت ظروف وتحت كل الظروف كان لسة في راعي في وادي الحنس الرعية يقودها البحرية لسة في مراعي يستخدمها كل راعي من واحة القارة لجنوب القطارة الفيوم والنترون وإللي يستخدمها الراعي من واحة القارة لجنوب القطارة ومن الفيوم ووادي النطرون وإللي إتعرفت بالحطات أو الجباب وهناك في طرق تقليدية قبل الصحراء الغربية بين الفرافرة وديروط ومن أيام محمد علي إتجمع فيها قبائل الفرجان والجوازي ودول من أصول ليبية ومن تجمعات قبلية وكان لهم نفوذ وفي التجارة الكل بيفوز من غرب البحر لنصفه البحر اليوسفي لعوائلهم الليبية قوافل تتبادل في السلع فيها زيتون وفيها فاكهة في بلح .
فيها الكل يعيشون مش في بيوت بل في تجمع سكني اسمه القصر وكل عائلة لها حي جوا القصر في حارات , فيها بوابات للدفاع ضد الغزوات وضد الصراعات , في التجمع كان يتجمع يبنا على تل المراقبة إللي يزيد جيل بعد جيل وفي أسفل القصر في دهليز في ممرات ووراها بوابات تقفل بالليل على الكل بأمان لما كانوا يتصلوا , يتصلوا من فوق الأسطح كان في حارات ودي حيلة لإيمة تسهل الدفاع لما يجي المغازي .
كان في نظام اسمه الإنظار لما يجي الخطر يهربوا على مزارعهم على أبعاد مختلفة من القصر للوصول لأمان في القصر كان في زمان مئزنة جامع هي كانت للمراقبة كان من مئزنة الجامع في كل جامع ولكل واحد مراقبة منك ليا بخاف عليك وتخاف عليا أنا ,
وكان زمان الإنظار بقرع الطبول
إضرب الطبول
عشان تنبه العقول
ولما الناس نامت في عصرنا الحديث بمصرنا الحديثة محتاجين طبول تضرب على العقول لأجل ما يفوفوا من الخمول
ولما ماما سوزان المصرية
بدأت تبني مصر العصرية
وترجعنا للهوية وهي بتبني الصحراء الغربية
ماما سوزان دقت الطبول
لأجل ما تفوق العقول
شقت الوديان عشان يعيش الإنسان في أمان
ــــــــــــــــــ
نادية علي أحمد
رئيس مجلس الأمناء
المدير التنفيذي
مدير تنمية الموارد البشرية
ساحة النقاش